بطاقة معايدة ومحبة وتضامن مع الشباب السوريين بمناسبة اليوم الدولي للشباب 2024

بطاقة معايدة ومحبة وتضامن مع الشباب السوريين
بمناسبة اليوم الدولي للشباب 2024
من أجل
تمكين الشباب والعمل معهم من اجل السلام والامن وتعزيزه في سورية
إننا في الفيدرالية السورية لحقوق الانسان والمنظمات والهيئات والمراكز المدافعين عن حقوق المرأة وحقوق الانسان في سورية، والتحالف الشبابي السوري لتفعيل قرار مجلس الأمن رقم 2250 سوريا الموقعين أدناه، يسرنا أن نتوجه بأسمى التهاني والمباركات إلى كل المواطنين السوريين عموما، وإلى جميع الشباب السوريين، بشكل خاص، للاحتفال بيوم الشباب الدولي، والذي يصادف في 12 آب من كل عام، من اجا تركيز اهتمام المجتمع بقضايا الشباب السوري والاحتفاء بإمكانياتهم بوصفهم شركاء في بناء سوريا المستقبل.
لا يوجد تعريف دولي متفق عليه عالميا للفئة العمرية للشباب، الا ان الأمم المتحدة – ولأغراض إحصائية ودون المساس بأي تعاريف أخرى تضعها الدول الأعضاء – تعرف الشباب على انهم الأشخاص ممن تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاما، ونشأ هذا التعريف في سياق الأعمال التحضيرية للسنة الدولية للشباب عام 1985، واصدرت الجمعية العامة قرارا A36/215، استنادا على قرارها 36/28 لعام 1981، التعريف الموجه للشباب، باعتبار الأشخاص دون سن الرابعة عشرة أطفالا، وتجدر الإشارة إلى أن المادة 1 من اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل تعرف الأشخاص حتى سن 18 كأطفال.
وتقوم العديد من الدول ومن بينها سورية، بوضع معايير لتعريف الشباب فيما يتعلق بالعمر الذي يتم فيه معاملة الشخص على قدم المساواة مع البالغين بموجب القانون، وهذا ما يشار إليه غالبا باسم: سن الرشد، وهو عادة 18 عاما، في العديد من البلدان، وان التعريف المتعارف عليه والفروق الدقيقة لمصطلح الشباب يختلف من بلد إلى آخر، وهذا يتوقف على تناسب بعض العوامل الاجتماعية والثقافية والمؤسسية والاقتصادية والسياسية لكل مجتمع.
يذكر ان الأمم المتحدة أدركت منذ فترة طويلة أن طموح الشباب وطاقتهم الحيوية تمثل وقودا لاستمرار تطور المجتمعات التي يعيشون فيها، واعترفت الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بهذا في عام 1965 عندما أقرت إعلان تعزيز المثل العليا للسلام بين الشباب والاحترام المتبادل والتفاهم بين الشعوب.
واحتفلت الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1985 بالسنة الدولية للشباب تحت عنوان: المشاركة والتنمية والسلام، وفيه تم التأكيد على الدور الهام الذي يلعبه الشباب في العالم، ولا سيما مساهمتهم المحتملة في برامج التنمية.
وفي عام 1995، وتزامنا مع الذكرى السنوية العاشرة للسنة الدولية للشباب، عززت الأمم المتحدة التزامها تجاه فئة الشباب باعتماد استراتيجية دولية بعنوان: برنامج العمل العالمي للشباب حتى عام 2000 وما بعد، والذي وجه استجابة المجتمع الدولي للتحديات التي سيواجهها الشباب في الألفية القادمة.
وفي كانون الأول 1999، أقرت الجمعية العامة في قرارها 54/120 التوصية الصادرة عن المؤتمر العالمي للوزراء المسؤولين عن الشباب (لشبونة، 8-12 آب 1998) بإعلان يوم 12 آب اليوم الدولي للشباب، من اجل لفت انتباه المجتمع الدولي إلى قضايا الشباب، وإمكانات الشباب كشركاء مهمين في مجتمعنا العالمي.
وتزامنا مع الذكرى السنوية ال 25 للسنة الدولية الأولى للشباب، اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، في كانون الأول 2009، القرار 64/134 الذي أعلن السنة التي تبدأ في 12 اب2010 السنة الدولية للشباب، ودعت الجمعية الحكومات والمجتمع المدني والأفراد والمجتمعات في جميع أنحاء العالم لدعم الأنشطة المحلية والدولية احتفالا بالشباب ودعما لقضاياهم.
وفي عام 2015، اتخذ مجلس الأمن بالإجماع القرار 2250، الذي شجع الدول على النظر في إنشاء آليات من شأنها أن تمكن الشباب من المشاركة بشكل هادف، كبناء السلام ومنع انتشار العنف في جميع أنحاء العالم. وكان أول قرار لمجلس الأمن مخصص بالكامل للدور الحيوي والإيجابي للشباب في تعزيز السلام والأمن الدوليين، بحيث يضع الشباب بوضوح كشركاء في الجهود العالمية الرامية إلى تعزيز السلام ومكافحة التطرف. وأكد المجلس من جديد، في القرار 2419 لعام 2018، الحاجة إلى التنفيذ الكامل للقرار 2250 ودعا جميع الجهات الفاعلة ذات الصلة إلى النظر في سبل لزيادة تمثيل الشباب عند التفاوض على اتفاقات السلام وتنفيذها.
موضوع عام 2024: من النقر إلى التقدم: مسارات الشباب الرقمية للتنمية المستدامة. تعمل الرقمنة على تحويل عالمنا، وتقديم فرص غير مسبوقة لتسريع التنمية المستدامة. تعتبر التقنيات الرقمية مثل الأجهزة المحمولة، والخدمات، والذكاء الاصطناعي أدوات أساسية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، تدعم البيانات الناتجة عن التفاعلات الرقمية اتخاذ القرارات القائمة على الأدلة ذات التأثير العميق عبر الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والبيئية حيث تسهم التقنيات والبيانات الرقمية في تحقيق 70 % على الأقل من الأهداف الـ 169 للتنمية المستدامة، مع إمكانية تقليل تكلفة تحقيق هذه الأهداف بأرقام كبيرة.
يقود الشباب الجهود في تبني الابتكارات الرقمية، حيث استخدم أكثر من 80% الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاما الإنترنت في عام 2022، وهي نسبة أعلى من الفئات العمرية الأخرى. ومع ذلك، لا تزال الفجوات موجودة، لا سيما في البلدان ذات الدخل المنخفض وبين النساء الشابات، اللاتي غالبا ما يكون لديهن وصول أقل إلى الإنترنت والمهارات الرقمية مقارنة بأقرانهن الذكور. على الرغم من الحاجة الملحة لتعزيز الشمول الرقمي، يعترف بالشباب بشكل كبير باعتبارهم: أبناء العصر الرقمي، حيث يستخدمون التكنولوجيا لدفع التغيير وخلق الحلول. ومع اقتراب الموعد النهائي لأهداف التنمية المستدامة لعام 2030، يعد دور الشباب في الابتكار الرقمي أساسيًا لمواجهة التحديات العالمية.
للاحتفال باليوم العالمي للشباب في سورية، فانه يحمل في طياته أهمية تسليط الضوء على دور الشباب في بناء مستقبل أفضل لكل سورية، كما يعتبر هذا اليوم مناسبة لتعزيز فهم الشباب بأهمية مشاركتهم الفعالة في مجتمعهم وتحفيزهم لتحقيق التنمية المستدامة.
يشكل الشباب عنصرا حيويا في تحقيق التغيير والابتكار، حيث يمتلكون طاقات هائلة ورغبة قوية في تحسين العالم من حولهم، لذلك يشجع في هذا اليوم على تعزيز مفهوم الشراكة بين الأجيال، حيث يمكن للشباب أن يستفيدوا من خبرة الأكبر سنا ويقودوا التحول نحو مستقبل أكثر إشراقا، هذا اليوم يعكس التزام الجميع بتمكين الشباب وتقديرهم كعنصر حيوي في تحقيق التنمية حيث يجدد اليوم العالمي للشباب دعوته للمجتمع الدولي لتوفير الفرص والموارد اللازمة لدعم الشباب في تحقيق أحلامهم وتحويل طموحاتهم إلى واقع.
أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة رسميا عن اليوم العالمي للشباب، وتبرز هذه المبادرة أهمية تزويد الشباب بالمهارات الأساسية التي تمكنهم من تحمل مسؤوليات مؤثرة في المجتمع والتفوق في مجال ريادة الأعمال، كما تهدف إلى تسليط الضوء على مجموعة من القضايا التي تخص الشباب من أجل زيادة اهتمام المجتمع الدولي بهذه القضايا الحيوية، يعتبر دور الشباب، بما فيهم الذكور والإناث، أساسياً في بناء المجتمع العالمي المعاصر، وهم شركاء رئيسيون في مجالات التنمية وتعزيز البنية الاجتماعية والإنسانية.
يعتبر اليوم العالمي للشباب فرصة سنوية للاحتفاء بالدور الهام الذي يؤديه الشباب، سواء كانوا ذكورا أو إناثا، كشركاء أساسيين في تعزيز التنمية وحماية حقوق الإنسان، وإضافةً إلى ذلك يمثل هذا اليوم فرصة لزيادة الوعي بالتحديات والصعوبات التي يواجهها الشباب في سورية حاليا.
أهمية الاحتفال سوريا باليوم الدولي للشباب في تعزيز مهارات الشباب لدورهم الأساسي في تغيير المجتمعات، وبعدما يتلقون التعليم ويمكنهم اتخاذ القرارات وتنفيذها داخل المجتمع.
في اليوم العالمي للشباب يحتفل في العديد من الدول بهدف تنمية مهارات الشباب على مستوى العالم، وترفع خلال هذه المناسبة شعارات تتعلق بقضايا مهمة للشباب ليتم المناقشة والعمل على الوصول إلى الحلول الملائمة لها، كما يحتفل بهذا اليوم في كل دولة بطريقة تتناسب مع تقاليدها وثقافتها، وبما أن الشباب يشكلون الروح والدافع الحقيقي لأي أمة تسعى للنهضة والتقدم، فإنه من الضروري تقديم التحفيز المستمر لهم والاهتمام بآرائهم وإبداعاتهم، لكي يستمروا في الإبداع وينقلوا تجاربهم للأجيال القادمة.
إننا في الفيدرالية السورية لحقوق الانسان والمنظمات والهيئات والمراكز المدافعين عن حقوق المرأة وحقوق الانسان في سورية، والتحالف الشبابي السوري لتفعيل قرار مجلس الأمن رقم 2250 سوريا الموقعين أدناه، وبهذه المناسبة الدولية والإنسانية، نهنئ جميع المواطنين السوريين، وخصوصا جميع الشباب السوري، ونسعى في سورية الى تحقيق الأهداف الاتية:
1. زيادة المعرفة بالتحديات والمشاكل التي يعاني منها الشباب السوري، وتشجيع التفكير المبدع لمستقبل أفضل.
2. التركيز على القضايا التي تهم فئة الشباب، وتشجيع وتعزيز مشاركة الشباب في تنمية مجتمعاتهم، في صياغة السياسات المستقبلية لكل سورية.
3. تقديم جميع الفرص التعليمية المختلفة والتي تعزز حق التعليم للأطفال والشباب السوريين بشكل أوسع.
4. التركيز على قضايا الشباب وتحدياتهم، مثل التعليم، والتوظيف، والمشاركة السياسية، ذلك يسهم في رفع الوعي حول الحاجات الخاصة بهم.
5. الطريقة الفضلى لدعم الشباب والأطفال والأجيال المقبلة هي من خلال الاستثمار في التعليم، فضلا عن العديد من البرامج التعليمية التي يمكن نقلها إلى الأجيال القادمة.
6. تزويد الشباب السوري بالمعرفة والفرص التي يحتاجون إليها، كي يكتسب الشباب التعليم والمهارات اللازمة للمساهمة في اقتصاد منتج، والوصول إلى سوق العمل الذي يمكن ان يستوعب قدراتهم في قوى العمل، مما يمكنهم من تشكيل قوة إيجابية لدفع عجلة التنمية.
7. المساهمة المتكافئة للشباب السوري ومشاركتهم الكاملة في جميع الجهود الرامية إلى صون السلام والأمن وتعزيز هذه الجهود.
8. تكامل الجهود الحكومية وغير الحكومية الرامية لوقاية الشباب وحمايتهم من العنف على المستوى الوطني.
9. تعزيز دورهم الحيوي في بناء وتطوير المجتمع السوري، والتشجيع على تقدير إسهاماتهم وتعزيز مشاركتهم في صنع القرار.
10. تعزيز التفاهم بين الأجيال المختلفة، حيث يتيح للشباب والكبار فرصة للتفاعل والتبادل الثقافي والمعرفي.
11. تشجيع الشباب على تطوير مهاراتهم والمساهمة في مجالات مثل التكنولوجيا والابتكار.
12. تعزيز التفكير في تحقيق التنمية المستدامة من خلال مشاركة الشباب في مجالات مثل حقوق الإنسان، والحفاظ على البيئة، والتنمية الاقتصادية.
دمشق 12\ 8\ 2024
المنظمات والهيئات الحقوقية والمدنية السورية المنتجة لهذه البطاقة الحقوقية
1. الفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان (وتضم96منظمة ومركز وهيئة بداخل سورية)
2. الشبكة الوطنية السورية للسلم الأهلي والأمان المجتمعي
3. شبكة الدفاع عن المرأة في سورية (تضم 65هيئة نسوية سورية و70شخصية نسائية مستقلة سورية)
4. التحالف السوري لمناهضة عقوبة الإعدام(SCODP)
5. المنبر السوري للمنظمات غير الحكومية (SPNGO)
6. التحالف النسوي السوري لتفيل قرار مجلس الامن رقم1325 في سورية (تقوده 29 امرأة، ويضم 87 هيئة حقوقية ومدافعة عن حقوق المرأة).
7. التحالف الشبابي السوري لتفعيل قرار مجلس الأمن رقم 2250 سورياً (يقوده 40شابة وشاب، ويضم ممثلين عن 70هيئة حقوقية)
8. منظمة حقوق الإنسان في سورية –ماف
9. اللجنة الكردية لحقوق الإنسان في سوريا (الراصد).
10. المنظمة الوطنية لحقوق الإنسان في سورية
11. المنظمة الكردية لحقوق الإنسان في سورية (DAD).
12. المنظمة العربية لحقوق الإنسان في سورية
13. منظمة الدفاع عن معتقلي الرأي في سورية-روانكة
14. لجان الدفاع عن الحريات الديمقراطية وحقوق الإنسان في سورية (ل.د.ح).
15. منظمة كسكائي للحماية البيئية
16. الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا
17. مركز الأبحاث وحماية حقوق المرأة في سوريا
18. المركز السوري للديمقراطية وحقوق التنمية
19. المركز الوطني لدراسات التسامح ومناهضة العنف في سورية
20. المركز الكردي السوري للتوثيق
21. مركز أحمد بونجق لدعم الحريات وحقوق الإنسان
22. المركز السوري لتأهيل ضحايا العنف والتعذيب
23. المؤسسة السورية لرعاية حقوق الارامل والأيتام
24. مركز عدل لحقوق الانسان
25. التجمع الوطني لحقوق المرأة والطفل.
26. الجمعية الديمقراطية لحقوق النساء في سورية
27. اللجنة الوطنية لدعم المدافعين عن حقوق الانسان في سورية
28. التجمع النسوي للسلام والديمقراطية في سورية
29. جمعية النهوض بالمشاركة المجتمعية في سورية
30. رابطة حرية المرأة في سورية
31. مركز بالميرا لحماية الحريات والديمقراطية في سورية
32. سوريون يدا بيد
33. المؤسسة الوطنية لدعم المحاكمات العادلة في سورية
34. جمعية ايبلا للإعلاميين السوريين الاحرار
35. رابطة المرأة السورية للدراسات والتدريب على حقوق الانسان
36. المؤسسة النسوية لرعاية ودعم المجتمع المدني في سورية
37. المركز السوري للمجتمع المدني ودراسات حقوق الإنسان
38. المركز السوري لمراقبة الانتخابات
39. منظمة تمكين المرأة في سورية
40. الجمعية الوطنية لتأهيل المرأة السورية.
41. المركز السوري للسلام وحقوق الانسان.
42. المركز الوطني لدعم التنمية ومؤسسات المجتمع المدني السورية
43. المعهد الديمقراطي للتوعية بحقوق المرأة في سورية
44. المؤسسة النسائية السورية للعدالة الانتقالية
45. جمعية الاعلاميات السوريات
46. مؤسسة زنوبيا للتنمية
47. المركز السوري للديمقراطية وحقوق الانسان
48. جمعية نارينا للطفولة والشباب
49. قوى المجتمع المدني الكردستاني
50. التنسيقية الوطنية للدفاع عن المفقودين في سورية
51. سوريون من اجل الديمقراطية
52. رابطة الحقوقيين السوريين من اجل العدالة الانتقالية وسيادة القانون
53. مركز الجمهورية للدراسات وحقوق الإنسان
54. مؤسسة الصحافة الالكترونية في سورية
55. شبكة أفاميا للعدالة
56. اللجنة السورية للعدالة الانتقالية وانصاف الضحايا
57. جمعية الأرض الخضراء للحقوق البيئية
58. المركز السوري لرعاية الحقوق النقابية والعمالية
59. المؤسسة السورية للاستشارات والتدريب على حقوق الانسان
60. الرابطة السورية للحرية والإنصاف
61. المركز السوري للتربية على حقوق الإنسان
62. مركز ايبلا لدراسات العدالة الانتقالية والديمقراطية في سورية
63. المركز السوري لحقوق الإنسان
64. مركز شهباء للإعلام الرقمي
65. مؤسسة سوريون ضد التمييز الديني
66. رابطة الشام للصحفيين الاحرار
67. اللجنة العربية للدفاع عن حرية الرأي والتعبير
68. المعهد السوري للتنمية والديمقراطية
69. المؤسسة السورية لحماية حق الحياة
70. الرابطة الوطنية للتضامن مع السجناء السياسيين في سورية.
71. مؤسسة الشام لدعم قضايا الاعمار
72. المنظمة الشعبية لمساندة الاعمار في سورية
73. جمعية التضامن لدعم السلام والتسامح في سورية
74. المنتدى السوري للحقيقة والانصاف
75. المركز السوري للعدالة الانتقالية وتمكين الديمقراطية
76. الرابطة السورية للدفاع عن حقوق العمال
77. المركز السوري للعدالة الانتقالية (مسعى)
78. المركز السوري للحقوق الاقتصادية والاجتماعية
79. مركز أوغاريت للتدريب وحقوق الإنسان
80. المنظمة السورية للتنمية السياسية والمجتمعية.
81. المؤسسة السورية للتنمية الديمقراطية والسياسية وحقوق الانسان.
82. المؤسسة السورية لتمكين المرأة (SWEF)
83. المؤسسة السورية الحضارية لمساندة المصابين والمتضررين واسر الضحايا
84. المنظمة السورية للتنمية الشبابية والتمكين المجتمعي
85. المركز السوري لحقوق السكن
86. مركز عدالة لتنمية المجتمع المدني في سورية.
87. المركز السوري لاستقلال القضاء
88. المركز السوري لأبحاث ودراسات قضايا الهجرة واللجوء(Scrsia)
89. مركز بالميرا لمناهضة التمييز بحق الاقليات في سورية
90. منظمة صحفيون بلا صحف
91. اللجنة السورية للحقوق البيئية
92. الجمعية السورية لتنمية المجتمع المدني.
93. المؤسسة السورية للتنمية الديمقراطية والمدنية
94. المؤسسة السورية لتنمية المشاركة المجتمعية
95. المنظمة الشبابية للمواطنة والسلام في سوريا.
96. اللجنة السورية لمراقبة حقوق الانسان.
الهيئة الادارية للفيدرالية السورية لمنظمات وهيئات حقوق الانسان

شاهد أيضاً

بيان استنكاري بخصوص الأعمال الإرهابية و اللاإنسانية التي قام فصيل موالي للاحتلال التركي

بيان استنكاري إننا في مركز الأبحاث و حماية حقوق المرأة نستنكر الأعمال الإرهابية و اللاإنسانية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *